اليوم العالمي للتنوع الثقافي من اجل الحوار والتنمية، الذي تخلده اليونسكو كثرات إنساني مشترك، ويعد مناسبة لتعزيز الثقافة وإبراز أهمية تنوعها
الأمم المتحدة أقرت في 21 مايو يوما عالميا للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية في ديسمبر 2002 من أجل إغناء المبادرات الداعية إلى إظهار التنوع ودعمه، و إتاحة فرص جديدة لتحقيق التنمية المستدامة.
إن هذه المناسبة تمثل فرصة لكافة المؤسسات العاملة في مجال الثقافة للعمل على تعزيز الثقافة بتنوعها، وتعزيز قيمة التنوع الثقافي ليكون متاح للجميع