نلتقي اليوم في مهمة ثقافية أخرى يحتاجها الوطن ، وننجزها برغم كل الظروف في المجال الثقافي الذي تفيد كل شعبنا بأهمية الإنسان والوطن ، والمراهنة دائماًعلى العقل الجمعي والمصلحة العامة ، والارتقاء بالإنسان نحو ثقافة الحرية والسلام  ، لآفاق رحبة لوطننا الحبيب.
نشكر كل الذين بذلوا الجهد للوفاء بهذا الواجب وإنجاز هذه الفعالية في وقتها ومكانها.. ونحن في الهيئة العامة للثقافة أكثر أحراراً لخدمة وطننا في المجال الثقافي بما يضمن له التميز والتقدم لكل ربوع بلادنا الجميلة.